إذا ما حجبت العناوين واكتفيت بالنظر إلى الصور التي تصدرت الصفحات الأولى لغالبية الصحف الأميركية والبريطانية والدولية الصادرة أمس، قد تدفعك صور الناحبين والباكين إلى الاعتقاد بأن العالم تعرض لـ«تسونامي» آخر!... وفي الواقع فإن ذلك ليس ببعيد عن الحقيقة، لكن الـ«تسونامي» كان ماليا هذه المرة وكانت الضحية